المهارات الذهنية متعددة ومتنوعة ومختلفة بنفس قدر تنوع واختلاف وتعدد الباحثين الذين درسوها وتحدثوا عنها، ولذلك لا تتعجب حين تجد أن كل كتاب أو مقال أو بحث يتناول المهارات الذهنية يخبرك بمهارات جديدة مختلفة عن كل ما سبق وعرفته من قبل، وهذا ما دفعنا في “تطلعات ” إلى أن نبحث حتى نجد أشمل كتاب يتناول موضوع المهارات الذهنية “250 مهارة ذهنية” لكي نخبرك أهم المهارات التي جاءت فيه وكيف يمكنها أن تساعدك لتطور ذاتك وتعيش وتحقق إنجازات أكبر.
أهم المهارات الذهنية على الإطلاق هي مهارة التفكير المنطقي وذلك لأن التفكير المنطقي يساعدك على الاستبصار وهو ما يدفعك إلى فهم الأشياء، خاصة الغامض منها، وكذلك يمكنك من تفسير الظواهر والسيطرة على الأمور لمصلحتك. والتفكير هو مصدر كل العلوم، والعلوم هي سر تطور الإنسان وتعديل سلوكه، والعلم هو ما يفرق بين الإنسان والحيوان، فلولا العلم لظلت استخدامات الإنسان بدائية، وظلت قدرة الإنسان محدودة ومقيدة.
المهارات الذهنية الأهم وما يأتي معها التفكير
كما سبق وذكرنا أن التفكير من أهم المهارات الذهنية التي خص بها الله الإنسان عن الحيوان، ولحسن الحظ التفكير شئ لا إرادي وبالتالي لا يمكننا إيقافه ولا يمكننا إيقاف تدفق الأفكار في عقولنا، وأثبتت الأبحاث أن الإنسان يفكر يوميًا في 4000 فكرة مختلفة، وتقريبًا يقضي الإنسان 75% من يومه في عملية التفكير. ولكن على الرغم من قوة هذه المهارة الذهنية إلا أن أغلب الناس لا يركزون عليها ولا يتعاملون معها بجدية، بل يمكن أن يوقف الإنسان هذه المهارة الذهنية ولا يستخدمها إلا في المواقف والأوقات الصعبة فقط.
كيف تنمي مهارة التفكير ؟
هناك الكثير من التمارين والإعدادات التي يمكنك أن تقوم بها من أجل تنمية المهارات الذهنية ومهارة التفكير والتي سنتناولها فيما يلي:
1. مهارات الإعداد النفسي
يجب أن يسعى الشخص إلى اكتساب الثقة بالنفس وكذلك الثقة بأفكاره من أجل الوصول إلى نتائج إيجابية ولن يتحقق ذلك إلا بالمرونة وكذلك الانفتاح الذهني والرغبة في التغيير، وبالتالي حين يجهل الإنسان شئ ما عليه أن يقر بجهله وأن يستشير الآخرين، وكذلك قد يحتاج إلى المرونة لتغيير أهدافه إن لزم الأمر. بالطبع مع تجنب التناقض والغموض وسهولة التواصل مع الآخرين بالأفكار المقنعة الواضحة والمفهومة.
2. مهارات الإدراك الحسي
وهي المهارات الذهنية التي تستدعي توجيه الحواس حسب الهدف والخلفية العلمية أو الفكرية للموضوع وبالتالي الاستماع الواعي مع الملاحظة الدقيقة من أجل ربطها مع الخبرات الذاتية وذلك بهدف التخلص من الأوهام أو التخيلات، وبالتالي توسيع زوايا الرؤية لكل الاتجاهات بدلًا من اتجاه واحد فقط. كذلك تخزين المعلومات وترتيبها من أجل تذكرها بطريقة منظمة، ويمكن الاستعانة في ذلك بالتساؤلات أو استكشاف الأنماط أو استخدام الأمارات الدالة والأشياء المميزة أو اللجوء للقواعد.
3. مهارات تجنب أخطاء التفكير
وهذه المهارات الذهنية تتحقق بالابتعاد عن التمركز حول الذات، والتفكير الاستكشافي البعيد عن وجهات النظر الأحادية، كذلك تجنب التعميم والمبالغة الزائدة أو التبسيط الزائد أو القولبة أو اتخاذ موقف طرف دون أخر، مع التركيز على معالجة الأسباب وليس الأعراض وتجنب اتخاذ المواضيع بشكل شخصي أو الميل لاستنتاج التفاصيل الغير مهمة وإهمال الأمور الأساسية.أيضًا تجنب التحيز أو الاعتياد أو الاستيعاب الاختياري، أوالإنسياق وراء ثقافة القطيع وإهمال التحليل وإيجاد الحلول والبدائل الغير تقليدية، كذلك تشجيع الفكر الابتكاري كهدف.
4.مهارة تطويع العقل للمواقع
وهذه المهارة الغرض منها الوصول إلى الغرض من التفكير، وتحديد نمط التفكير الملائم لكل موقف، كذلك الاستعداد لتقبل النتائج من هذا التفكير، وتغيير نمط التفكير إن استعدى الأمر.
ما هي أنواع التفكير
هناك العديد من أنواع التفكير ولكن ما هي؟؟
1.التفكير البديهي أو الطبيعي
وهذا النوع هو البدائي، الخام، الأولي، ويتسم بالعديد من الأمور مثل: التكرار، التعميم والتحيز، التفكير في العموميات دون الاهتمام بالجزئيات، الخيال الفطري والأحلام، الوقوع في الأخطاء، التداعي الحر للخواطر.
2. التفكير العاطفي
والذي يطلق عليه أيضًا التفكير الوجداني أو الهوائي، والذي يقصد به الفهم أو التفسير العميق للأمور، والذي يؤدي إلى اتخاذ القرارات وفق تفضيلات الفرد أو رغباته وميوله، ويتسم التفكير العاطفي بكونه: سطحي، متسرع، بسيط، يعتمد على الاستيعاب الحر، حسم المواقف مرتبط لديه بالأبيض أو الأسود وبالتالي غالبًا ما يكون خاطئًا.
3. التفكير المنطقي
والتفكير المنطقي هو التحسين الذي تم إضافته للتفكير الطبيعي، ولا يحدث هذا إلا بالمحاولات الجادة للسيطرة على التفكير الطبيعي بالمنطق، من خلال التحليل والتعليل وفهم واستيعاب الأشياء.
4. التفكير الرياضي
ويتعلق هذا النوع من التفكير بالمعادلات والأمور التي تعتمد على القواعد والرموز والنظريات والبراهين، ونقطة البداية في التفكير الرياضي هي المعادلة والرمو من أجل تسهيل المعلومات وفق نسق رياضي محدد من قبل.
5. التفكير الناقد
وهذا النوع من التفكير يمثل قدرة الفرد على التعبير عن رأيه سواء كان مؤيد أو معارض، ويترافق ذلك مع إبداء الأسباب المقنعة للرأي سواء بالموافقة أو الرفض،
ويميل التفكير الناقد إلى التأمل من أجل إصدار الأحكام، وفي هذا النوع من التفكير يكفي أن يكون هناك قضية مطروحة وللشخص رأي فيها، ويمكنه أن يكون رأيه ويدلل عليه بناء على التفكير الناقد.
وذلك بعد مراجعة المعلومات والبيانات والاختبارات العقلية والمنطقية، من خلال الأدلة والشواهد وكذلك التعرف على القرائن، ومن ثم معالجة كل هذه المعلومات والبيانات لتبين الحقيقة والوصول إلى رأي.
ويعتمد التفكير الناقد على عدة خطوات هي:
- تحديد الهدف من التفكير
التعرف على أبعاد الموضوع
تحليل عناصر الموضوع بما يلائم الهدف - وضع معايير ومؤشرات ملائمة لتقييم العناصر
استخدام معايير محددة في تقييم العناصر كل عنصر على حدا - · التوصل إلى قرار أو حكم
6. التفكير العلمي
وهذا النوع من التفكير عبارة عن عملية عقلية يتم بموجبها حل المشكلات أو اتخاذ القرارات بطريقة علمية، ولا تحدث هذه العملية إلا عن طريق التفكير المنظم المنهجي، ومن خلال عدة خطوات هي:
- تحديد المشكلة والهدف من اتخاذ القرار
- جمع البيانات والحقائق ومعرفة آثارها المحتملة.
- وضع الحلول البديلة للمشكلة
تقييم كل بيل من البدائل - اتخاذ أنسب قرار يمثل المسار الأفضل لتحقيق الهدف،
بالطبع في ضوء الإمكانيات والموارد المتاحة.
7. التفكير الإبداعي
الإبداع هو النظر للمألوف ولكن بزاوية غير مألوفة، وبالتالي تحول هذه النظر الأفكار إلى أمور عظيمة، وإبداعية قابلة للتطبيق والاستعمل، وأهم مميزات التفكير الإبداعي:·
توفير البدائل المتعددة للمشكلات
تجنب عمليات المفاضلة والاختيار
البعد عن النمط التقليدي الفكري
تعديل الانتباه إلى مسار فكري جديد
أما عن خصائص التفكير الإبداعي فهي:
- الحرص على الجديد من الأفكار أو المفاهيم أو الآراء\
- الاعتماد على البحث عن البدائل والاستعداد لتجربة الأمور
الجديدة.
الثقة بالنفس وتجنب الروح الإنهزامية. - إستقلالية الرأي والموقف
- روح المبادرة في التعامل مع القضايا والأمور كلها.
أما عن معوقات التفكير الإبداعي فهي:
الخوف من الفشل
الخوف من النفد
انعدام الثقة بالنفس
الاعتياد والألفة
الخوف من المجهول أو الجديد
التعلق بالمعتقدات القديمة
التوتر
التخوف
الاستبداد الفكري
الرغبة في التقليد
المذهبية
مهارة توفير الوقت كأحد أهم المهارات الذهنية
ويحدث ذلك عن طريق:
1. تحديد الهدف
2. التخطيط
3. قائمة ترتيب المهام
4. التحضير والاستعداد
5. استخدام أدوات تنظيم الوقت
6. إدارة الوقت بحكمة
7. تقسيم المهام المعقدة إلى مهام فرعية والإنتهاء منها
واحدة تلو الأخرى.
8. تجنب المماطلة في المهام الثقيلة
9. تجنب المثالية
10. ترتيب الأغراض والأفكار
11. التواصل الفعال مع الآخرين
12. احترام المواعيد
13. تجميع المهام المتشابهة
14. تجنب القبول بالأمور الناقصة
15. احترام الآخرين
16. مساعدة الغير
17. تعلم القراءة السريعة
18. استغلال الأوقات
19. التحرك بشكل دائم
20. ركز على كل مهمة على حدا
21. تجنب المشتتات وخاصة الهاتف
22. لا بأس من تفويض الغير ببعض المهام
23. معرفة ذاتك والاهتمام بتطوير آداءك اليومي الذهني
والبدني.
مهارة حل المشكلة
أول خطوة لحل أي مشكلة هي تحديد المشكلة وذلك بمعرفة أعراضها وأسبابها والضرر من وراءها، ومن ثم يمكننا وضع الحلول وذلك عن طريق معرفة كافة الوسائل التي يمكن أن تساعد في حل المشكلة، ويعتبر هذا الأمر ضروري في حل أي مشلة لأنه يرتبط بشكل وثيق بتدفق الأفكار أو ما يطلق عليه العصف الذهني.
يمكن بعد هذه الخطوة أن نبدأ في وضع المعايير التي سيتم على أساسها اختيار الحلول، واختيار الحل يرتبط كذلك بتحديد البدائل التي تلبي المتطلبات الخاصة بحل المشكلة، وتحديد هذه البدائل لا يمكن أن يحدث إلا عن طريق استعراض الإيجابيات والسلبيات التي تتعلق بالمشكلة وتحديد الخلل بشكل دقيق، ومن ثم وضع الحلول وفحصها بشكل دقيق للوصول لأنسب حل ممكن.
بعد هذا تأتي مرحلة وشع الخطة الخاصة بتنفيذ الحل وهذه الخطة تحتاج إلى دراية بالموارد المتاحة، وكذلك إدراك المشكلة وجدوى تنفيذ الحل والقائمون بعملية التنفيذ، يجب أيضًا أن يكون هناك تقييم محايد ودقيق للحلول وذلك من أجل تجنب أي عواقب قد تطرأ في أثناء عملية تطبيق الحلول.
لكن كل هذا يعتمد على تحديد المشكلة، وتحديد المشكلة يتم من خلال عدة خطوات هي:
1. عرض المشكلة والتأكد من إدراج كافة المعلومات والدقة
المتناهية.
2. تحديد المشكلة بشكل دقيق وليس فقط أعراضها أو مضاعفاتها.
3. تجنب كل الأمور التي لا تتعلق بالمشكلة.
4. التفكير بعمق لاكتشاف أسباب حدوث المشكلة
5. فحص كل سبب ممكن قد يكون وراء المشكلة من أجل الوصول إلى كافة المعلومات اللازمة لوضع البدائل
6. وضع البدائل بناء على المعلومات التي تم الوصول إليها
7. تحليل كل بديل للتأكد من أنه مناسب تمامًا لحل المشكلة.
الأسلوب العلمي لتحليل المشكلات :
1. إدراك المشكلة وذلك عن طريق ملاحظة الأعراض المرضية أو الخلل ومن ثم دراسته من أجل استيعاب الخلل، من هنا يمكن تعريف المشكلة وتعريف حدودها من أجل إدراكها بشكل جيد.
2. تعريف المشكلة ويعتمد العلاج أو الشفاء التام على تعريف المشكلة والتعرف على هويتها، ويمكن أن نطلق على التعريف أنه تشخيص المشكلة لتتبع أسبابها وظروفها ومعدل التكرار فيها من أجل تحديد أسبابها الحقيقية.
3. جمع المعلومات الضرورية وهذه المرحلة خي الأهم لأنها تسهم بشكل مباشر في التعرف على المشكلة وجوانبها وأبعادها، وبالتالي تسهم في الحل، ولابد أن تتضمن مرحلة جمع المعلومات على المعلومات التالية:
·ما هي عناصر المشكلة
· أين حدثت؟
· متى حدثت؟
· كيف حدثت؟
· لماذا ؟ ولماذا هذا التوقيت؟
· لمن حدثت المشكلة؟
4. تحليل المعلومات هذه المرحلة تشهد تكامل المعلومات التي تم جمعها من أجل وضعها في إطار متكامل يوضح الموقف بصورة شاملة، وتحليل المشكلة يتطلب الإجابة على العديد من الأسئلة هي:
· ما هي العناصر التي يمكن التحكم فيها من أجل حل المشكلة؟
· من الأشخاص الذي يمكنهم تقديم المساعدة لحل المشكلة؟
· ما هي الآراء أو المقترحات المقدمة لحل المشكلة؟
· ما مدى تأثير المشكلة وتداعياتها؟
5. وضع البدائل الممكنة وهذه المرحلة تمثل المخزون الابتكاري لعملية حل المشكلة، وهي ترتبط بفرز أكبر عدد من الأفكار من أجل الوصول إلى الحل الأمث، من خلال حصر جميع البدائل التي يمكن أن تحقق الهدف وهو حل المشكلة، الابتكار والإبداع في طرح البدائل، تحليل الإمكانات، واستبعاد البدائل التي يثبت قابليتها للتنفيذ.
6. تقييم البدائل وهذه المرحلة هي مرحلة اختيار البديل المثالي، ونحتاج فيها إلى مراجعة الهدف من حل المشكلة.
مهارة اكتشاف عالمك الداخلي
هذه المهارة مهمة للغاية للتعرف على طبيعة الشخص الداخلية، هل الشخص سلبي؟ إيجابي؟ متكاسل؟ متذمر؟ حماسي؟ لديه إرادة؟ يشجع الآخرين أم يرتدي نظارة سوداء؟
مهارة كسر الروتين اليومي
وهذه المهارة لا تتعلق فقط بتغيير الحياة والتخلص من الروتين اليومي ولكن أيضًا بالوصول إلى أهداف جديدة في الحياة، فأي تغييرات بسيطة يمكن أن تدخلها في حياك اليومية ستؤدي إلى تنشيط حياتك وتغييرها، مهما كانت هذه التغيرات بسيطة، فعلى سبيل المثال:
· التنفس ببطئ، التنفي ببطئ يقلل من مستويات ثاني أكسيد الكربون في الدم، وبالتالي يقلل من سرعة أو إضطرات ضربات القلب، وبالتالي يصل الأكسجين إلى المخ بشكل أفضل، وهو ما يؤدي إلى الشعور بالقوة والراحة والتذكر بشكل أفضل.
·الحصول على قدر كاف من النوم، الدخول في النوم والتعمق فيه يجعل الجسم يفرز هرمون النمو، وهذا الهرمون مسؤول عن قوة جهاز المناعة، كما أنه يساعد على تجدد الخلايا وبناء العضلات والعظام، وبالتالي قلة ساعات النوم تحرم الجسم من جدد الخلايا وتقلل من قدرة جهاز المناعة.
·الإيجابية في رؤية الذات، كأن تري نفسك شابة، فالعقل يتحرك نحو الأهداف التي ترسمينها، وبالتالي إن كنت ترى أنك تقدمت في السن وفقدت لياقتك فستصل إلى هذه المرحلة، أما إن كنت ترى نفسك شاب ملئ بالحيوية فستجد أن جسدك وصحتك تتحسن.
· البعد عن الضغوط النفسية، الشعور بالضغوط أو الإحباط يفرز هرمون الأدرينالين وهذا الهرمون مسؤول عن ظهور أعراض الشيخوخة المبكرة، كذلك يؤدي إلى ارتفاع معدلات السكر في الدم وهو ما يؤدي إلى إتلاف خلايا البشرة.
· السعادة من صنع الأفكار، نعم أثبتت الأبحاث النفسية أن السعادة أمر ينبع من داخل الإنسان وبالتالي الشخص هو من يكسب حياته إما لون مبهج أو لون قاتم، وبالتالي الثقة بالنفس لها أثر قوي على صنع سعادة الشخص.
· التفائل، وذلك لأن التفائل يرسم طريق الإنسان في الحياة ويساعد على تنفيذ كل شئ بحب وسعادة، وأثبتت أحد الدراسات في جامعة دوك في نورث كارولينا أن المتفائلين يعيشون أطول، وذلك لأن نظرتهم المتفائلة تساعد جهازهم المناعي على مقاومة الأمراض وبالتالي إبطاء الشيخوخة.
إليك 40 أمر بسيط يمكنه أن يجعل حياتك أفضل:
1. امش يوميا من 10 دقائق إلى نصف ساعة
2. التزم الصمت 10 دقائق فقط يوميًا
3. لا تنم أقل من 7 ساعات
4. اجعل حياتك مليئة بالطاقة والحماس والعاطفة
5. مارس الألعاب المسلية
6. أقرأ
7. اهتم بالأمور الروحية كالصلاة والدعاء.
8. أقض الوقت مع المسنين ومع المراهقين
9. احرص على تناول الطعام الصحي وقلل من المواد الحافظة
10. اشرب كميات كبيرة من الماء
11. اجعل 3 أشخاص يبتسمون
12. لا تضيع الوقت في الثرثرة
13. انسى أخطاء أحباءك وتغافل
14. لا تترك الأفكار السلبية تسيطر عليك ووفر طاقتك للأمور
الإيجابية
15. انت طالب في مدرسة الحياة فتعلم من كل شئ
16. تناول وجباتك الثلاثة وقلل في العشاء
17. ابتسم
18. الحياة أقصر من أن نضيعها في كره الآخرين
19. لا تأخذ الأمور بجدية ومن سلس وعقلاني
20. لا بأس أن تخسر بعض النقاشات
21. انسى الماضي كي لا تفسد المستقبل
22. لا تقارن حياتك بغيرك ولا شريكك بالآخرين
23. أنت المسؤول الوحيد عن سعادتك
24. سامح الآخرين
25. لا علاقة لك بما يعتقده الآخرين عنك
26. احسن الظن بالله
27. ثق بأن كل شئ في الحياة يتغير مهما كان جيدًا أو سيئًا.
28. اهتم بالأصدقاء والعائلة
29. تخلص من الأمور المزعجة
30. لا تخسر وقتك وطاقتك في الحسد
31. تأكد أن الأفضل قادم
32. مهما كان شعورك لا تيأس أو تستسلم
33. أعمل الشئ الصحيح دائمًا
34. تواصل مع عائلتك باستمرار
35. كن متفائلًا وسعيدًا
36. قم بعمل ش واحد مميز كل يوم
37. احفظ حدودك
38. لا تتخلى عن أحلام اليقظة
39. احمد الله كل صباح على نعمة الحياة
40. اعقلها وتوكل وستصبح أفضل
إلى هنا انتهينا من هذا الملخص السريع لمهارات التفكير، توفير الوقت، حل المشكلات، اكتشاف عالمك الداخلي، كسر الروتين اليومي، تابعونا في “تطلعات” لتعرفوا المزيد عن أهم المهارات الذهنية الضرورية لحياة أفضل.